صعوبات شائعة في الرضاعة
الصعوبات في الرضاعة لا تستلزم التخلي عن إرضاع الطفل. هناك حلول يمكنها مساعدتك ومساعدة طفلك.
فائض في الثدي
الفائض ينجم عن عدم التوازن بين كمية الحليب التي ينتجها الجسم وبين كمية الحليب التي يرضعها الطفل.
الرضاعة في أوقات متقاربة (حسب مطلب الطفل وعلى الأقل كل ساعتين/ثلاث ساعات).
قبل الإرضاع: يجب وضع كمادات باردة على الصدر وليس على الحلمة لمدة نحو 20 دقيقة وتدليك الثديين. يجب الإرضاع / الشفط حتى تخفيف الفائض.
بين عمليات الرضاعة: يجب وضع كمادات باردة.
يجب الامتناع عن استعمال الصدريات الضيقة.
حلمات مؤلمة
في الأيام الأولى بعد الولادة تحتمل حساسية في الحلمات. إذا شعرت بألم في الحلمة يجب عليك: فحص وضعية الطفل والارتباط بين فمه والثدي.
البدء بالإرضاع من الثدي الذي يؤلمك بشكل أقل.
دهن الحلمة بقليل من حليب الأم في نهاية الرضاعة وكشفها للهواء قدر الإمكان.
إذا تواصل الألم، أبعدي الطفل عن الثدي وارجعيه ثانية.
التهاب في الثدي
الالتهاب في الثدي يمكن أن يتسبب نتيجة قناة حليب مسدودة، فائض حليب في الثدي لا يتم علاجه أو كرد فعل على التعب أو التوتر.
الأعراض
في مكان الالتهاب قد يظهر احمرار، ألم، شعور بالضعف والقشعريرة (مثل الإنفلونزا). وفي بعض الأحيان تظهر حرارة مرتفعة أيضاً.
العلاج
في المرحلة الأولى فإن العلاج يشبه العلاج في حالة الفائض في الثدي. إذا كانت الحرارة مرتفعة، يجب التوجه إلى الطبيب للحصول على علاج مضاد حيوي. من المهم اللجوء إلى الراحة وشرب الكثير من الماء. لا داعي لوقف الرضاعة. الالتهاب وعلاجه لا يمس بالطفل أو بالحليب.
الفطريات
الفطريات على الثدي سببها في أغلب الحالات نتيجة العدوى من فم الطفل.
علامات الفطريات لدى الطفل
الفطريات هي مسطحات بيضاء على اللسان أو على اللثتين و/أو فطريات في منطقة منفرج الرجلين. أحياناً لا نرى علامة جلية للعين في فم الطفل. العلامات لدى الأم: ألم حاد في الحلمة أو في الثدي، يستمر طوال عملية الرضاعة وأحياناً بعدها أيضاً ; ألم لا يتوقف بواسطة تغيير وضعية أو ارتباط الطفل بالثدي ; شعور بالحرقة أو الحكة في الثدي ; حلمة وهالة حمراوان ولامعان.
العلاج
يجب التوجه إلى الطبيب لتلقي العلاج. العلاج بواسطة دواء مضاد للفطريات يجب أن يعطى إلى الأم والطفل في نفس الوقت. من المحبذ الامتناع عن استعمال الحافظات للرضاعة، وفي غياب خيار يجب استبدالها في كل رضاعة.
لإرشاد إضافي يمكن التوجه إلى "مركز الأمومة والطفولة" القريب من مكان سكنك.
الصعوبات في الرضاعة لا تستلزم التخلي عن إرضاع الطفل. هناك حلول يمكنها مساعدتك ومساعدة طفلك.
فائض في الثدي
الفائض ينجم عن عدم التوازن بين كمية الحليب التي ينتجها الجسم وبين كمية الحليب التي يرضعها الطفل.
الرضاعة في أوقات متقاربة (حسب مطلب الطفل وعلى الأقل كل ساعتين/ثلاث ساعات).
قبل الإرضاع: يجب وضع كمادات باردة على الصدر وليس على الحلمة لمدة نحو 20 دقيقة وتدليك الثديين. يجب الإرضاع / الشفط حتى تخفيف الفائض.
بين عمليات الرضاعة: يجب وضع كمادات باردة.
يجب الامتناع عن استعمال الصدريات الضيقة.
حلمات مؤلمة
في الأيام الأولى بعد الولادة تحتمل حساسية في الحلمات. إذا شعرت بألم في الحلمة يجب عليك: فحص وضعية الطفل والارتباط بين فمه والثدي.
البدء بالإرضاع من الثدي الذي يؤلمك بشكل أقل.
دهن الحلمة بقليل من حليب الأم في نهاية الرضاعة وكشفها للهواء قدر الإمكان.
إذا تواصل الألم، أبعدي الطفل عن الثدي وارجعيه ثانية.
التهاب في الثدي
الالتهاب في الثدي يمكن أن يتسبب نتيجة قناة حليب مسدودة، فائض حليب في الثدي لا يتم علاجه أو كرد فعل على التعب أو التوتر.
الأعراض
في مكان الالتهاب قد يظهر احمرار، ألم، شعور بالضعف والقشعريرة (مثل الإنفلونزا). وفي بعض الأحيان تظهر حرارة مرتفعة أيضاً.
العلاج
في المرحلة الأولى فإن العلاج يشبه العلاج في حالة الفائض في الثدي. إذا كانت الحرارة مرتفعة، يجب التوجه إلى الطبيب للحصول على علاج مضاد حيوي. من المهم اللجوء إلى الراحة وشرب الكثير من الماء. لا داعي لوقف الرضاعة. الالتهاب وعلاجه لا يمس بالطفل أو بالحليب.
الفطريات
الفطريات على الثدي سببها في أغلب الحالات نتيجة العدوى من فم الطفل.
علامات الفطريات لدى الطفل
الفطريات هي مسطحات بيضاء على اللسان أو على اللثتين و/أو فطريات في منطقة منفرج الرجلين. أحياناً لا نرى علامة جلية للعين في فم الطفل. العلامات لدى الأم: ألم حاد في الحلمة أو في الثدي، يستمر طوال عملية الرضاعة وأحياناً بعدها أيضاً ; ألم لا يتوقف بواسطة تغيير وضعية أو ارتباط الطفل بالثدي ; شعور بالحرقة أو الحكة في الثدي ; حلمة وهالة حمراوان ولامعان.
العلاج
يجب التوجه إلى الطبيب لتلقي العلاج. العلاج بواسطة دواء مضاد للفطريات يجب أن يعطى إلى الأم والطفل في نفس الوقت. من المحبذ الامتناع عن استعمال الحافظات للرضاعة، وفي غياب خيار يجب استبدالها في كل رضاعة.
لإرشاد إضافي يمكن التوجه إلى "مركز الأمومة والطفولة" القريب من مكان سكنك.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق